سر النجاح ليس في القيام بما تحبه بل في محبة ما تقوم به
العقل هو أقوى شيء في العالم. فمن يتحكم في عقله يستطيع التحكم في أي شيء في العالم.
فلسفتك في حياتك ترتبط ارتباطا وثيقا بتنشئتك ومدى التدين وتأثير الاسرة سواء بالسلب أو بالإيجاب
كذلك أثر أصدقاؤك على أفكارك واتجاهاتك وميولك ورغباتك
فإذا اتخذت العبارة التالية فلسفة لحياتك
لا يمكن تخزين الوقت كأي سلعة أخرى، فالوقت غير المستخدم يضيع إلى الأبد
فماذا عساك أن تفعل مع الوقت
انظر معى لتوضيح أهمية وقت الفراغ وحجمه بالنسبة للشباب يمكن حساب وقت الفراغ للشاب الواحد في اليوم الواحد وفي السنة الواحدة. فلو اعتبرنا أن الشباب يقضي يومه كالتالي : الدراسة أو التكوين المهني أو العمل : ثماني ساعات، والشعائر الدينية : ساعتان، والنوم : ثماني ساعات، وواجبات أسرية واجتماعية : ساعتان، وعناية الشاب بذاته : ساعتان، المجموع : 22 ساعة.
فلو فرضنا أن كل شاب تبقى لديه في اليوم الواحد ساعتان فارغتان، فهذا يعني أن وقت فراغه يعادل شهرا كاملا كل سنة.
وهذا بغض النظر عن عطلة نهاية الأسبوع والعطل السنوية، وبالنسبة
هذا كله بالنسبة لشاب واحد فماباك لو جمعنا عدد الساعات الضائعة لملايين الشباب والرجال والنساء ؟؟؟؟؟
وبهذا الصدد نتساءل ألا يمكن أن تجني فوائد ثقافية واجتماعية ورياضية وفنية إذا خططت لكيفية استغلال وقت الفراغ لديك وفقا لميولك ورغباتك وهواياتك ؟
هذا الحديث كله عن فلسفة واحدة هادفة في الحياة
فهناك ألاف الأفكار الاخرى ..ابحث لك عن واحدة واستفد منها
العقل هو أقوى شيء في العالم. فمن يتحكم في عقله يستطيع التحكم في أي شيء في العالم.
فلسفتك في حياتك ترتبط ارتباطا وثيقا بتنشئتك ومدى التدين وتأثير الاسرة سواء بالسلب أو بالإيجاب
كذلك أثر أصدقاؤك على أفكارك واتجاهاتك وميولك ورغباتك
فإذا اتخذت العبارة التالية فلسفة لحياتك
لا يمكن تخزين الوقت كأي سلعة أخرى، فالوقت غير المستخدم يضيع إلى الأبد
فماذا عساك أن تفعل مع الوقت
انظر معى لتوضيح أهمية وقت الفراغ وحجمه بالنسبة للشباب يمكن حساب وقت الفراغ للشاب الواحد في اليوم الواحد وفي السنة الواحدة. فلو اعتبرنا أن الشباب يقضي يومه كالتالي : الدراسة أو التكوين المهني أو العمل : ثماني ساعات، والشعائر الدينية : ساعتان، والنوم : ثماني ساعات، وواجبات أسرية واجتماعية : ساعتان، وعناية الشاب بذاته : ساعتان، المجموع : 22 ساعة.
فلو فرضنا أن كل شاب تبقى لديه في اليوم الواحد ساعتان فارغتان، فهذا يعني أن وقت فراغه يعادل شهرا كاملا كل سنة.
وهذا بغض النظر عن عطلة نهاية الأسبوع والعطل السنوية، وبالنسبة
هذا كله بالنسبة لشاب واحد فماباك لو جمعنا عدد الساعات الضائعة لملايين الشباب والرجال والنساء ؟؟؟؟؟
وبهذا الصدد نتساءل ألا يمكن أن تجني فوائد ثقافية واجتماعية ورياضية وفنية إذا خططت لكيفية استغلال وقت الفراغ لديك وفقا لميولك ورغباتك وهواياتك ؟
هذا الحديث كله عن فلسفة واحدة هادفة في الحياة
فهناك ألاف الأفكار الاخرى ..ابحث لك عن واحدة واستفد منها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق